رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أمر طبيعي ألا يكف المتكبر عن مضايقة المسكين بلا سبب حتى يحرقه، لكن الكأس التي ملأتها بابل المضطهد لكنيسة المسيح تشرب هي منها (رؤ 17: 6؛ 18: 6)؛ والكلاب التي لحست دم نابوت اليزرعيلي لحسِت دم مضطهده آخاب الملك (1 مل 21: 19)؛ والخشبة التي أعدها هامان لمردخاي صُلب هو عليها (إش 7: 9). * يوخذون بأفكارهم التي بها يفكرون" [2]، بمعنى أنه تصير أفكارهم الشريرة قيودًا تكبلهم... والسنة المتملقين تربط النفوس بالخطية. القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن الهراطقة يفسدون جمال النفس والعقل بأفكارهم الخاطئة |
المنفردون بأفكارهم |
عرف يسوع بروحه ما يفكرون في الحال |
الذين يفكرون باوجاعهم |
يفكرون بالمستقبل |