عندما تقابلنا في الحياة أمور حتمية لا بد أن نفعلها لنتجنب خطر ما سيأتي علينا؛ هل نتوانى، أم نؤجل كل شيء ونقوم بها أولاً؟ وعندما تأتينا فرصة لتحقيق ربح ما أو نجاح أو الوصول لهدف كنا ننشده، ألا ننحي كل شيء جانبًا ونهتم بهذا لئلا تضيع الفرصة؟ فإن كنا نفعل ذلك لأجل أمور وقتية، ألا تستحق الأمور الأبدية والمقرر حدوثها من الله أن نعطيها الأولوية؟ ليتنا نفعل ذلك.
وبمعونة الرب سيكون لنا لقاءات في الأعداد القادمة مع بعض هذه الحتميات.