إن تأنيب الضمير لا يفارقنا بمجرد تجاهلنا له. بل قد يقود إلى مشاكل نفسية أو حتى جسدية. ومع صعوبة الإعتراف بعدم الأمانة والخيانة إلا أنه ضروري للحفاظ على مصداقية العلاقة الزوجية وكذلك علاقة الإنسان مع الله حتى يكون ضميره صالحاً ويستطيع أن يعيش حياة مقدسة وبلا لوم.
ميسى على الموضوع الجميل مرمر