رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لكل إنسانٍ رسالة 7 إِنَّكَ قَدِ اخْتَرْتَنِي لِشَعْبِكَ مَلِكًا، وَلِبَنِيكَ وَبَنَاتِكَ قَاضِيًا، 8 وَأَمَرْتَنِي أَنْ أَبْنِيَ هَيْكَلًا فِي جَبَلِ قُدْسِكَ، وَمَذْبَحًا فِي مَدِينَةِ سُكْنَاكَ عَلَى مِثَالِ الْمَسْكَنِ الْمُقَدَّسِ الَّذِي هَيَّأَتَهُ مُنْذُ الْبَدْءِ. قد اخترتني أنت لشعبك ملكًا، ولأبنائك وبناتك قاضيًا. [7] سليمان صلى ونال، لأنه مع إدراكه بإمكانات الله الفائقة، واحتياجه إلى التمتع بحكمة الله ونعمته، أدرك أيضًا أن له رسالة خاصة متميزة لن تتحقق بإمكانات بشرية، إنما بنعمة الله المستعدة للعمل. فبجانب الرسالة العامة التي يلتزم بها كل بشرٍ، لكل إنسانٍ رسالة خاصة، يليق به إن يتعرف عليها ليحققها حسب خطة الله ومسرته الإلهية. فسليمان أُقيم ملكًا على شعب الله لرسالة حسب خطة الله. |
|