رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن فرح إبراهيم هذا أي رجاؤه ينمو عبر التاريخ. يختبئ أحيانًا ولا يمكن رؤيته، وأحيانًا يظهر واضحًا جليًّا. أليصابات الحبلى التي تهللت فرحًا عندما زارتها نسيبتها مريم. إنه فرح حضور الله الذي يسير مع شعبه. وعندما يكون هناك فرح يكون هناك سلام. هذه هي فضيلة الرجاء النابع من الفرح والسلام، وهذا الرجاء لا يخيِّب أبدًا ولا حتى في زمن العبودية \عندما كان شعب الله في أرض غريبة. |
|