|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن الله ضابط الكل. خلق الكون ولم يتركه، بل ما يزال يدبره بنفسه، في حكمة وفي عدل. قد يترك الناس إلى حرية إرادتهم يعملون ما يشاءون ، ولكنه (يكتب أمامه سفر تذكرة) ثم يتدخل ليقيم العدل على الأرض.. عجيب أنت يا رب، من مثلك؟! لقد لمسناك معنا في كل عمل، فأصبحنا نسلمك حياتنا في ثقة. لا نخاف شيئًا، ولا نخاف أحدًا، لأنك أنت معنا.. أنت رجاء من ليس له رجاء، ومعين من ليس له معين. القديس البابا شنودة |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يد الله ضابط الكل وخالق الكل |
من يدبر شئون الكون غيرك يا ضابط الكل القدير |
الله ضابط الكل |
الله ضابط الكل |
الله ضابط الكل |