|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَهَتَفَت بِأَعلى صَوتِها: مُبارَكة أَنتِ في النِّساء! وَمُبارَكة ثَمَرَةُ بَطنِكِ" " مُبارَكة أَنتِ في النِّساء! وَمُبارَكة ثَمَرَةُ بَطنِكِ" فتُشكّل مع تحيَّة الملاك جِبرائيل لدى البشارة جزءًا من الصَّلاة المشهورة للعذراء " السَّلام الملائكي". وهي تُذكِّرنا بالأيَّام التي سبقت الميلاد عندما كان يسوع في أحشاء مَريَم. وها هو قلب ألأُم يخفق قرب قلبه، ويخفق بدم بشري واحد. والمُبارَكة هو فعل شكر عميق إلى مَريَم ويسوع ابنها. الأُم مُبارَكة وابنها مُبارك. ويُعلق الأب رينيه لورانتان الخبير بمؤلَّفاته عن سيدتنا مَريَم العذراء: "كان بإمكان أَليصابات أن تهتف: مبارك ثمرة بطنك" ولكنّها – بوحي من روح القدس-أسبقت التَّبريك ليسوع بالتَّبريك لأمّه العذراء، وذلك لإكرام الأمّ التي تسبق دوماً أبناءها في النِّظام الطبيعيّ. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قلب يخفق حب |
الرب لا يخفق |
قلب يخفق حزين ! |
الصين تستنسخ قرية نمساوية طبقا للأصل |
معلومات عامه عن زرع القوقعه للأصم |