رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان بعد مدة من الزمان أن النهر يَبِسَ لأنه لم يكن مطر في الأرض. وكان له كلام الرب قائلاً: قم اذهب إلى صرفة ( 1مل 17: 7 ،8) هذه هي علة التعب والشقاء. فإننا نرسم الطريق لأنفسنا، ثم نندفع فيه. وعندما تعترضنا الصعوبات التي لا يمكن تخطيها، فحينئذ فقط نبدأ في التفكير عما إذا كانت خطواتنا الماضية متفقة مع إرادة الله، أو إننا يجب أن نطلب إرشاده. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بحث أحد الحكماء في أسباب السعادة والشقاء |
من عالم التعب والشقاء إلي عالم الخلود |
البؤس والشقاء |
البؤس والشقاء ! |
البؤس والشقاء ! |