رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقام إبراهيم من أمام ميته وكلَّم بني حث قائلاً: أنا غريب ونزيل عندكم. أعطوني مُلكَ قبرٍ معكم لأدفن ميتي من أمامي ( تك 23: 3 ، 4) إبراهيم رفض مديح الناس، ولم يقبل شفقة الناس، ولم يتزحزح عن طريق الإيمان، وكما رفض من قبل عطايا ملك سدوم، هكذا لم يقبل هدايا بني حث، فدفع ثمن المكان، وهكذا تصرف كإنسان غريب، وأظهر البر في تصرفه إذ دفع «أربع مئة شاقل فضة جائزة عند التجار». في كل هذه التصرفات نرى إبراهيم في يومه واحدًا من الذين يدعون الرب من قلب نقي، وقد اتّبع البر والإيمان والمحبة والسلام. . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله الذي ينفع الناس، حتى عندما يقبل جحودهم |
ازهد فيما هو في أيدي الناس، يحبك الناس |
مديح الناس |
كاهن يقتل الناس |
كاهن يقتل الناس!! |