انت اله قدير
لك فى الموت مخارج حتى ان كان فى الموت ظلام وقسوه لكن عندك طريقتك الخاصه التى تحول هذا بأقتدار دون عسر او جهد فأنت الهى الذى اختبره كل يوم فأن كنت فى حاجه الى ...... الكثير فأنت فيك الشبع الكامل فانت معلمى الخصوصى وياله من معلم تعلمنى وانا فى الضيق وتفتح لى الابواب واصرخ من قلبى لماذا لماذا تتركنى ولكنى اعود واقول لماذا لم اراك وانت بجوارى وفى كل خطوه تخطو معى وانا لم اراى أثار قدميك ا...لا بعد انتهاء الازمه فأذا كنت بلا رجاء فأنت رجائى او كنت بلا ايمان فأنت ايمانى ان حياتى بدون فهم ليس لها معنى وان بحثت عن نفسى ولم اجدها ولم اجد من يواسيها ومن يرشدها فى الارض حتى ضاقت نفسى لكن اصرخ انا فى حاجه شديده اليك فتسرع وتخرجها من الضيق الى رحب لا حصر فيه فأن بحثت عن غيرك فليس لى حق وهذا كل العيب لانك انت لى كل شىء وتعطنى كل شى اهتمام ومحبه ووراحه وسلام وامان لكن من نعم محبتك تعطنى فرصه لابحث عن غيرك وعندما اتعب من بحثى ارجع بلا فائده لان الكل باطل وقبض الريح ولا منفعه تحت الشمس والجميع زاغو وفسدو واعوزهم مجد الله فراحتــــــــــــــــــــــــى عندك اشبعنى ربى بيك فلا انظر ولا اطلب احد غيرك