الآن إذ نرى هذه الأمور، أيها الأخوة الأحباء، لُنحَصِّن قلوبنا التي قد تك رست لله بشجاعة ويقظة رافضين مثل هذا الشر العظيم المدمر، وليكن موت الآخرين (أي الشخصيات التي ذكرناها سّلًفا) مفيداً لخلاصنا، ولُتَقدِّم عقوبة الأحمق منفعة للمحترسين.
ربنا يفرح قلبك