زنا النت حقيقة أم خرافة ؟

[بنتك يايسوع]

زنا النت حقيقة أم خرافة ؟

ممكن نتعرف وماله مفيش مشكله نتعرف مش هنقول اسامينا الحقيقيه مش مهم ممكن اضيفك علشان لما ادخل الاقيكى اوك نتكلم كل يوم عادى جدا ممكن توصل لكام ساعه فى اليوم

نبدا الكلام محترمين جدا ونتكلم فى مواضيع عادية والاحترام متبادل نلاقى بعد شوية الكلام المحترم خلص اتعودت عليها واتعودتى عليه اتعلقنا ببعض

طب ممكن اشوفك واسمع صوتك وايه يعنى احنا بقينا اصحاب نتكلم سمعت صوتها يدوب وشغلتلى الكامرة شفتها سبحان من صور حبتها وبعدين..................؟

يبدا الخيال المريض يتعاطف وتاخذ الكلمات تزيد جراة ايه القمر اللى انا بشوفه دة

يجى عمنا شوشو يدخل فى الحكاية البت حلوة وصوتها ناعم والولد قوى وامور وجسمه فظيع

انا شاب ومحتاج وعندى طاقه مكبوتة مش عارف افرغها فين والعواطف تتغلب علينا وشوشو بيزن وانا ضعيف قدام جمالها

حبيبتى النهاردة لابسة ايه ...انت عاوزنى لابسة ايه....بموت فى البادى والشورت ...ماشى ياحبيبى ...طب ورينى جمالك كدة وتبدا الخطية وسلسله من الكلام المفتوح واحنا مش حاسين ونايمين فى العسل

البدايه:

حب استطلاع واكتشاف وسير وراء رغبه بفتح ابواب ذلك المجهول من جوانب الحياة
النفس تعشق سير اغوار المجهول والنت وسيله للتنفيس ومش مكلفه ومحدش حاسس بيك

اقفل الباب وانا فى اوضتى واعيش قصص وخيال ولزة وانا ماشى وراء شهواتى

النهاية:

انت زانى وانتى زانية ولو بالفكر

انت تبحث عن ساقطة اخرى لتلتقطها من النت فتمارس حيوانيتك فى النت

وانتى كبغايا الشوارع كل يد تلتقطها سهله لاكرامة لها حتى فى النت من نافذة صغيرة هتكتى عذريتك النفسيه ولبستى ملابس الزانيات

هتقولوا كنا مكبوتين فبنبحث عن التفريغ او مخنوقين من البيت


اقفل الباب من اوله وخليك زى يوسف كيف افعل هذا الشر العظيم واخطىء الى الله

انت وانتى تخافى على جهازك من التدمير والاختراق فبالاولى خف على نفسك وحياتك وابديتك وطهارتك وهيكلك الذى لله وحدة

احب اقول الى كل شاب وفتاه لا تستسلم لهذة الاغراءات مهما كانت لانك ان استسلمت سوف تصبح مدمنا وسوف تسقط شيئا فشيئا ويؤدى بك الى الزنا الفعلي

الباب اللى يجيلك منه الريح سدة واستريح

ممكن اوى بكرة تشوف صورتك وتشوفى صورتك فى موقع اباحى وفى مواضع مخله طب وليه من الاول ولا يفيد الندم بعد العدم

احب اعرف رايكم ومعلش طولت عليكم ربنا يبارك حياتكم جميعا طاهرين فى اسم المسيح إلهنا ........ أمين