رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المتوكلون عليه سيدركون الحق، والأمناء في المحبة سيقطنون معه، لأن النعمة والرحمة لقديسيه، وهو يرعى مختاريه. [9] إذ ندرك أن نفوسنا في يد الله، لن نطلب أقل من أن نعرف الحق الإلهي. "الحق" هنا يشير إلى المعرفة الحقيقية لله، والتمتع بالحكمة السماوية. وإذ نعرف "الحق" الإلهي نمارس الحب كعطية روحه القدوس فينا. نسلك بأمانة فنتأهل للسكنى مع الله، ونختبر نعمته ورحمته. |
|