"أَتظُنُّونَ هؤلاءِ الجَليليِّينَ أَكبَرَ خَطيَئةً" فتشير إلى اليهود الذين كانوا يعتبرون أن العقاب الذي يحلُّ بالإنسان هو نتيجة الخطيئة المقترفة حيث وجهوا سؤالهم إلى يسوع قائلين: رابِّي، مَن خَطِىءَ، أَهذا أَم والِداه، حَتَّى وُلِدَ أعْمى؟ فخرج يسوع من هذا المنطق، فأجابهم: لا هذا خَطِئَ ولا والِداه، ولكِن كانَ ذلك لِتَظهَرَ فيه أَعمالُ الله"(يوحنا 9: 1-3).
الموت حاضر وينتظرنا في كلّ لحظة بغض النّظر عن طريقة موتنا.
ليست الطريقة التي نموت بها هي المهمّة، إنّما أن نكون مع ذاتنا متّحدين مع الله.