رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقالوا: أ هذه نعمي؟ فقالت لهم: لا تدعوني نُعمي، بل ادعوني مُرّة، لأن القدير قد أمرّني جدًا ( را 1: 19 ، 20) الرب يحبنا ويعزنا، ولا يهون عليه أن نبقى بعيدًا عنه، وعواطفنا مشغولة بآخر سواه، ولذلك يسعى حتى يُرجع عواطفنا إلى المشغولية بشخصه الكريم وحده. رجعت نُعمي ومعها راعوث، وكان ذلك «في ابتداء حصاد الشعير» ( را 1: 22 ). وما أجمل المعنى الروحي الذي ترمي إليه هذه العبارة، فراعوث تمثل لنا المؤمن في بدء إيمانه بالله، فهي قد تركت موآب وارتبطت بالله وبشعبه، ولقد كان ذلك الوقت بمثابة ابتداء حصاد الشعير. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(راعوث 1 :15) فقالت هوذا قد رجعت سلفتك إلى شعبها |
(راعوث 1 :6) فقامت هي و كنتاها و رجعت من بلاد مواب |
دخلت نعمي ومعها راعوث إِلي بيت لحم |
نُعمي رجعت إلى بيت لحم |
حصريا صور نُعمي و راعوث للتلوين للاطفال |