رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
22 - 11 - 2021, 09:29 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: كل سنه وأنتم طيبين
الف ملييييون سلامه علي حضرتك وكل سنة وحضرتك طيب وبالف خير وصحة صوم ميلاد مبارك |
||||
22 - 11 - 2021, 09:51 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: كل سنه وأنتم طيبين
شكرا جدا أختنا الغاليه دمتم بخير وصحه وسعاده دائمه يارب |
||||
22 - 11 - 2021, 09:52 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: كل سنه وأنتم طيبين
قداسة البابا شنودة الثالث
"فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع أيضًا، الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلًا لله. لكنه أخلى ذاته آخذًا صورة عبد، صائرًا في شبة الناس. وإذ وجد في الهيئة كإنسان وضع نفسه وأطاع حتى الموت، موت الصليب" (فى2: 5 8). إن السيد الرب، إذ أخلى ذاته وأخذ شكل العبد لم يقتصر ذلك على حادثة الميلاد فحسب، بل شمل ذلك حياته كلها التي لا تدخل تحت حصر. ميلاد السيد المسيح المتواضع كان مجرد مظهر من مظاهر إخلاء الذات وسنحاول أن نتبع إخلاء الرب لذاته في كل ناحية... ونحاول أن ندرك الأسباب التي من أجلها أخلي ذاته... ثم نأخذ لأنفسنا عظة عملية، محاولين أن نطبق عنصر الإخلاء في حياتنا... وعلينا أن نفهم بالدقة: ما هو معني إخلاء الذات... إنه لم يخلها طبعًا من جوهرة ولا من طبيعته ولا من لاهوته الذي لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين. بل أخلي ذاته من الأمجاد المحيطة به ومن عظمة السماء. وسننشر هذا وغيره بالتفصيل في الصفحات المقبلة هنا في موقع الأنبا تكلا... جميل بنا أن نلاحظ أن هذا الإخلاء لم يكن إقلالًا من شأن الرب، وإنما هو عظمة جديدة في مفهومها. كان الناس يفهمون العظة في مظاهر خارجية. أما عظمة من يخلي ذاته ويأخذ شكل العبد، فلم يكن أحد يتصورها. هذه قدمها الرب لنا... |
||||
23 - 11 - 2021, 09:48 AM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: كل سنه وأنتم طيبين
أخلى ذاته في ميلاده
لقداسة البابا شنودة الثالث عجيب هو الرب في اتضاعه، عندما أخلي ذاته في ميلاده. * نزل إلى العالم هادئا بدون ضجة، ودخله في خفاء لم يشعر به أحد... لم يحدد من قبل موعد مجيئه. * وهكذا ولد في يوم مجهول، لم تستعد له الأرض ولا السماء، ولم يستقبله فيه أحد. يوم ميلاده كان نكره بالنسبة إلى العالم، مع أنه من أعظم الأيام إذ بدأ فيه عمل الخلاص الذي تم على الصليب. ولو نزل الرب إلى العالم في صفوف ملائكته، على سحابة عظيمة، أو في مركبة نورانية يحيط به الشاروبيم والسارافيم... وقد ارتجت له السموات وكل قوي الطبيعة... أو لو أن السماء احتفلت بميلاده، وليس بنجم بسيط يظهر للمجوس، بل اهتزت له كل نجوم السماء وكواكبها... لو حدث ذلك، لقلنا إنه أمر يليق بالرب ومجده...! لو أن شخصًا كان مسافرًا إلى مكان، لأرسل الرسائل قبلها، فيستقبله الأحباء والأصدقاء والأقارب والمعارف والمريدون، وربما يستاء إذا قصر أحد في انتظاره أو في استقباله.... أما السيد المسيح فدخل إلى العالم في صمت، بعيدًا عن كل مظاهر الترحيب، في ضجيج، وبطريقة بسيطة هادئة... دخل بنكران عجيب للذات، أو في إخلاء عجيب للذات وكل الذين استقبلوه جماعة من الرعاة المساكين، ثم المجوس... * هناك أشخاص يحبون الضجيج وبهرجة الترحيب في دخولهم وفي خروجهم، لأن فاعلية ميلاد السيد المسيح لم تغيرهم بعد... لم يخل السيد المسيح ذاته في هدوء مجيئه إلى العالم فحسب، بل في كل ظروف ميلاده. فكيف كان ذلك؟ * ولد من أم فقيرة يتيمة، لم تكن تجد من يعولها. عهد بها الكهنة إلى يوسف، خطبوها له لتعيش في كفنه. وولد في قرية هي: "الصغرى بين رؤساء يهوذا" (مت2: 6). وسكن في الناصرة التي يعجب الناس إن أمكن أن يخرج منها شيء صالح (يو1: 46). ودعي ناصريًا. وعاش في بيت نجار بسيط، حتى كانوا يعيرونه قائلين: "أليس هذا هو ابن النجار" (مت13: 5). وعاش ثلاثين سنة مجهولًا، كفترة تبدو ضائعة في التاريخ. حتى الرسل لم يعتنوا أن يكتبوا عنها شيئًا تقريبًا... عاش فيها دون أن يلتفت إليه أحد، مخفيًا لا يعرف عنه أحد شيئًا، كأي شخص عادي... بينما تلك السنوات الثلاثون هي فترة الشباب والقوة التي يهتم فيها كل إنسان بذاته، ويود فيها كل شاب أن يظهر وأن يعمل عملًا... * أخلي الرب ذاته فعاش في التطورات الطبيعية كسائر البشر. قضي فترة كرضيع وكطفل. ولم يستح من ضعف الطفولة... بما فيها من احتياج إلى معونة آخرين، وهو معين الكل! احتياج إلى رعاية أم، وهو راعي الرعاة! احتياج إلى امرأة من صنع يديه، تحمله على يديها، وتهتم به، وهو المهتم بكل أحد. وتغذيه، وتعطيه ليأكل ويشرب! ومن العجيب في طفولته، أنه أخلي ذاته من استخدام قوته. فهرب من أمام هيرودس، بينما روح هيرودس في يده! هرب من هيرودس وهو الذي خلق هيرودس، وأبقاه حتى ذلك اليوم. عجيب هذا الأمر.. عجيب أن نري القوي القادر على كل شيء يهرب مثل سائر الذين يهربون من الضيق! يهرب من القتل وهو الذي يملك الحياة والموت... وجاء إلى مصر وعاش فيها سنوات. ولم يرجع إلا بعد أن هدأ الجو، بينما كان يستطيع أن يفلت من الرجل بطريقة معجزية أو يقضي عليه... أخلي ذاته، فاحتمل ضعف البشرية وهو المنزه عن كل ضعف. وسمح لنفسه أن يجوع ويعطش ويتعب وينام، كسائر البشر... عجيب أن يقال عن الرب أنه في آخر الأربعين يومًا: "جاع أخيرًا" (مت4: 2). وعجيب أن هذا الينبوع الذي روي الكل يقول للسامرية: "أعطيني لأشرب" (يو4: 7)، ويقول على الصليب: "أنا عطشان" (يو19: 28). وعجب أن يقال عنه إنه تعب وجلس عند البئر (يو4: 6) وإنه نام في السفينة (لو8: 23). * أخلى الرب ذاته كل هذا الإخلاء، ليخزي الذين يفتخرون ويتكبرون. وكأنه يقول لكل هؤلاء: إنني لم أولد في قصر ملك، ولا على سرير من حرير، وإنما في مزود للبهائم. ولكني سأجعل هذا المزود أعظم من عروش الأباطرة والملوك... سيأتيه الناس من مشارق الشمس إلى مغاربها ليتباركوا منه. ليس المكان هو الذي يمجد الإنسان، ولكن الإنسان هو الذي يمجد المكان. والعظمة الحقيقية إنما تنبع من الداخل. فليحل الرب في أي مكان، ولو كان مكانًا للبهائم، وليولد في أية قرية ولو كانت هي الصغرى في يهوذا. ولكنه سيرفع من شأن كل هذا... يولد في هذه الحقارة إلى مجد. يولد من فتاة فقيرة، ويجعلها أعظم نساء العالم... ويولد في بيت رجل نجار بسيط، فيحوله إلى رجل قديس مشهور في الكنيسة... |
||||
23 - 11 - 2021, 11:13 AM | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: كل سنه وأنتم طيبين
كل سنة وحضرتك طيب وبخير ربنا يكمل شفاءك على خير ببركة ام النور |
||||
23 - 11 - 2021, 12:20 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: كل سنه وأنتم طيبين
شكرا جدا أختنا الغاليه
وشكرا لسؤالك الدائم كل سنه وحضرتك والأسره بخير صوم مبارك |
||||
23 - 11 - 2021, 12:21 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: كل سنه وأنتم طيبين
ما معنى الرفاع قبل الصوم ؟
+ كثير منا يفهم معنى الرفاع قبل الصوم خطأ ويظن البعض إن الرفاع هو أن تأكل كل المأكولات التى تحبها وتأكل كمية كبيرة من اللحوم وذلك قبل الصوم وتشبع نفسك بكل أكل فطارى قبل البدء فى الصوم فهل هذا هو المعنى الحقيقى لكلمة " الرفاع " ؟؟؟ + فتعالى معى نعرف المفهوم الروحى للرفاع قبل الصوم : المقصود "بالرفاع" هواليوم السابق على بدء الصوم والمقصود بالرفاع هو رفع كل طعام حيواني عن مائدتنا،ورفع أدوات المطبخ الفطارى ونزول ادوات المطبخ الصيامى لان قديما كان يوجد حلل وادوات خاصة للصوم وذلك استعداداً لبدء الصوم ورفع القلب إلى الرب "بالتوبة" والإستعداد "للتدريب" على ترك خطية محبوبة أو عادة شريرة، والتدريب على اكتساب فضيلة جميلة + إذن- كما هو واضح – ليس المقصود بالرفاع هو أكل كمية من اللحوم قبل بدء الصوم، كما يحدث عادة الآن- من كثير من الناس- للأسف الشديد. فهذا مفهوم غير روحي اطلاقاً لمعنى الرفاع لذلك نطلب من الله ان يعطينا ان نستعد استعداداً حقيقيا وروحيا لهذا الصوم المقدس |
||||
23 - 11 - 2021, 12:22 PM | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: كل سنه وأنتم طيبين
ما معنى الرفاع قبل الصوم ؟
+ كثير منا يفهم معنى الرفاع قبل الصوم خطأ ويظن البعض إن الرفاع هو أن تأكل كل المأكولات التى تحبها وتأكل كمية كبيرة من اللحوم وذلك قبل الصوم وتشبع نفسك بكل أكل فطارى قبل البدء فى الصوم فهل هذا هو المعنى الحقيقى لكلمة " الرفاع " ؟؟؟ + فتعالى معى نعرف المفهوم الروحى للرفاع قبل الصوم : المقصود "بالرفاع" هواليوم السابق على بدء الصوم والمقصود بالرفاع هو رفع كل طعام حيواني عن مائدتنا،ورفع أدوات المطبخ الفطارى ونزول ادوات المطبخ الصيامى لان قديما كان يوجد حلل وادوات خاصة للصوم وذلك استعداداً لبدء الصوم ورفع القلب إلى الرب "بالتوبة" والإستعداد "للتدريب" على ترك خطية محبوبة أو عادة شريرة، والتدريب على اكتساب فضيلة جميلة + إذن- كما هو واضح – ليس المقصود بالرفاع هو أكل كمية من اللحوم قبل بدء الصوم، كما يحدث عادة الآن- من كثير من الناس- للأسف الشديد. فهذا مفهوم غير روحي اطلاقاً لمعنى الرفاع لذلك نطلب من الله ان يعطينا ان نستعد استعداداً حقيقيا وروحيا لهذا الصوم المقدس |
||||
23 - 11 - 2021, 01:53 PM | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: كل سنه وأنتم طيبين
كان ميلاد السيد المسيح مناسبة فرح:
فرح الملائكة بميلاده. وانشدوا نشيدهم الخالد "المجد لله في الأعالي. وعلي الأرض السلام. وفي الناس المسرة". ودَعوا الرعاة أيضا للاشتراك معهم في الفرح. لأنه فرح لجميع الشعب. والعذراء فرحت. وعائلة زكريا الكاهن فرحت. ومازال العالم يفرح إنه فرح ببدء عهد جديد. تظهر فيه مبادئ جديدة وقيم سامية عالية يقدمها السيد المسيح للعالم.. وظهرت في عظته الشهيرة علي الجبل. وفي سائر عظاته وتعاليمه. وفي ما أودعه في قلوب تلاميذه من تعليم. علي أن هناك دروسًا عميقة نتعلمها من قصة الميلاد. وما أحاطت بها من أحداث. وما نتعلمه أيضا من حياة السيد المسيح علي الأرض.. اتلبابا شنوده |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كل عيد حب وأنتم طيبين |
كل كيهك وأنتم طيبين |
كل سنة وأنتم طيبين ! |
كل سنة وأنتم طيبين ! |
كل كريسماس وأنتم طيبين |