† مريم قسطنطين من الشرقية تحكى
أنا متعودة كل سنة فى عيد الأنبا شنوده أجى الدير ومعاى ندر 135 جنية وفى السنة دى جه عيد أبو شنوده ولم يكن معى الندر، بصيت فى الليل وأنا عندى صورة للأنبا شنوده فى البيت فقلت له سامحنى يا أنبا شنوده مش حقدر أجى أزورك علشان معنديش الندر ونمت وأنا متضايقه جداً .
صحيت الصبح من النوم لقيت مظروف جنب السرير به مبلغ 160 جنية وكتب لى ورقة يقول فيها أنا جبتلك الندر وسبت لك المواصلات فأنا فرحت جداً لأن الأنبا شنوده العظيم مقطعش العادة بتاعتى اللى أتعودت عليها أن أخذ بركة الدير و الزيارة .
شفاعتك يا بطل يا عظيم يا أنبا شنوده رئيس المتوحدين .
هذه المعجزة مدونه بدير الأنبا شنوده بسوهاج، مذكوره فى كتاب تاريخ حياة القديس الأنبا شنوده وتاريخ ديره