" الحَياة " فتشير الى يسوع ينبوع الحياة الجسدية والروحية، وان كل من ينال الحياة من البشر إنما ينالها منه وهو يحفظها، وهذا يتضمن أيضا انه القيامة أيضا لان مبدأ الحياة يقدر ان يعيدها ويُحيي الميت. وفتح لنا من خلال قيامته وحياته سبيلا وعربونا لقيامتنا وحياتنا. وشدّد يوحنا الإنجيلي على إقامة لَعازَر كدليل ان يسوع هو الذي ينقلنا من الموت الى الحياة كما يؤكد بولس الرسول "متَى لَبِسَ هذا الكائِنُ الفاسِدُ ما لَيسَ بِفاسِد، ولَبِسَ الخُلودَ هذا الكائِنُ الفاني، حينَئذٍ يَتِمُّ قَولُ الكِتاب: ((قدِ ابتَلَعَ النَّصْرُ المَوت، فأَينَ يا مَوتُ نَصْرُكَ؟ وأَينَ يا مَوتُ شَوكَتُكَ؟" (1 قورنتس 15: 54-57).