رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الذي إذ كان في صورة الله، لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله، لكنه أخلى نفسه آخذًا صورة عبد صائرًا في شبه الناس ( في 2: 6 ، 7) يمكننا أن نتتبع آيات عديدة في الكتاب المقدس في كل من العهدين القديم والجديد، تذكر صراحة عن المسيح أنه هو الله. في العهد الجديد: «وهذا كله كان لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل: هوذا العذراء تحبل وتلد ابنًا، ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره: الله معنا» ( مت 1: 22 ، 23). «في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله» ( يو 1: 1 ). «احترزوا إذًا لأنفسكم ولجميع الرعية التي أقامكم الروح القدس فيها أساقفة، لترعوا كنيسة الله التي اقتناها بدمه» ( أع 20: 28 ) ونحن نعرف أن الكنيسة تُنسب إلى المسيح، فيقول «كنيستي» (ارجع إلى متى 16: 18). «وبالإجماع عظيم هو سر التقوى: الله ظهر في الجسد» ( 1تي 3: 16 ). «إلى الذين نالوا معنا إيمانًا مساويًا لنا، ببر إلهنا والمخلص يسوع المسيح (أو إلهنا ومخلصنا يسوع المسيح ـ ترجمة تفسيرية)» ( 2بط 1: 1 ). «ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية» ( 1يو 5: 20 ). |
|