رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
22 هأَنَذَا آمُرُ، يَقُولُ الرَّبُّ، وَأَرُدُّهُمْ إِلَى هذِهِ الْمَدِينَةِ فَيُحَارِبُونَهَا وَيَأْخُذُونَهَا وَيُحْرِقُونَهَا بِالنَّارِ، وَأَجْعَلُ مُدُنَ يَهُوذَا خَرِبَةً بِلاَ سَاكِنٍ». [12-22]. لم يتشبهوا بإبراهيم الذي قدَّم الآتي: أ. عجلة ثلاثية: تشير إلى السيد المسيح الذي جاء كعبدٍ باذلٍ لحساب الغير. ب. عنزة ثلاثية: صار خطية (مت 25) ليحمل خطايانا. ج. كبشًا ثلاثيًا: ذبيحة ملء أو قدم حياته مكرسة لأجلنا. د. الحمامة واليمامة: إشارة إلى البساطة والعفة مع الحياة السماوية. بمعنى آخر قدَّم إبراهيم رمزًا لذبيحة السيد المسيح الذي بذل ذاته عنا، حاملًا خطايانا، ومكرسًا ذاته لأجل مجدنا، رافعًا إيَّانا بحبه وطهارته إلى سمواته. |
|