|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِنَّمَا هُوَ صَخْرَتِي وَخَلاَصِي مَلْجَإِي لاَ أَتَزَعْزَعُ كَثِيرًا. يشعر داود أن الله ملجأه، ويشبهه بالصخرة الثابتة القوية، وبالتالي إذ تمسك داود بالله الصخرة تثبت في إيمانه. وإن كان في البداية قد اضطرب قليلًا، ولكن رجاءه كان في العودة إلى مكانه في أورشليم. فمهما كانت قوة الإنسان فهو ضعيف، ومعرض للاضطراب. والجميل أن نرى تمسك داود بالله، فلم يدم اضطرابه، وشعر بالله مخلصه معه. |
|