|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأنه في ما هو قد تألم مُجرباً يقدر أن يُعينَ المجرّبين عب 18:2 هنا استعلان بشرية المسيح في أعمق معناها وطبيعتها. لقد صار بشراً ليذوق كل ما يذوقه البشر من آلام, حتى يكون كطبيب مارَس الألم, فـأصبح يعرف كيف يعالج المتألم. ومحامِ ذاق الظلم, فيعرف كيف يحامي عن المظلوم. وكقائد ذاق مذلة الأسر فيعرف كيف يصرُّ على فك المأسورين. وكملك ذاق مذلة العبيد, لكي حينما يجلس على عرشه يرفع العبيد رفقاءه للجلوس معه. أبونا متى المسكين |
|