فتيموثاوس كان يتغذى ويتقوى بكلام الإيمان والتعليم الحسن، وما عليه سوى تذكير المؤمنين بهذا التعليم في وقت انتشرت فيه تعاليم الشياطين والأرواح المضلة. ثم يطلب بولس من تيموثاوس أن يمارس القراءة والوعظ والتعليم بين المؤمنين في كنيسته المحلية. طبعًا بعد أن تتشكل حياته هو أولًا بكلمة الله قبل أن يعظ ويعلم. «إِلَى أَنْ أَجِيءَ اعْكُفْ عَلَى الْقِرَاءَةِ وَالْوَعْظِ وَالتَّعْلِيمِ».