كنت فاكر إنك عايز تاخد مني، ومش عايز من يدك تعطيني
وإنك دايمًا مدايني وحارمني من خيرك، ومش راضي تفهمني وتحتويني
أتاريك مديني كل حاجة منك بديعة
وفوقها كان صلب إبنك، وتحمّله للوجيعة
بس عايز مني حاجة؛ قلبي تحفظه لي وديعة
جايلك بقلبي ومشاعري وقراري، وكل حاجة في يميني
ليك الأمر في حياتي، إنت تحركني وتوقفني، وتاخدني وتوديني