رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث وهكذا كان وضع داود من جهة أبشالوم. بينما أبشالوم سلك بأسلوب ضد الطبيعة، إذ حارب أباه، واستولي علي مكله، وصنع به شرورًا، نجد أن داود قال لجنده وهم خارجون للحرب (ترفقوا بالفتي أبشالوم) (2صم5:18). وكانت منه محبة طبيعية تترفق. كذلك لما سمع داود بمقتل أبشالوم في الحرب، وانزعج وبكي وقال (يا ابني أبشالوم يا أبني، يا أبني أبشالوم، يا ليتني مت عوضًا عنك، يا أبشالوم أبني، يا أبني) (2صم23:18)، وكانت هذه منه محبة طبيعية تترفق.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تمم الذين خانوا داود مؤامراتهم وهجم أبشالوم بجيش عظيم لإهلاك داود |
طِلبة داود من أجل أبشالوم |
أبشالوم بن معكة بن داود |
داود مع ابنه أبشالوم |
أبشالوم وأبية داود |