رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نحن جميعا أيضا خطأة بذنب شخصي، لأن كل واحد منَّا "بِيعَ لِيَكونَ لِلخَطيئَة" (رومة 7: 14)، إذ قبل برضاه نير الشهوات الخاطئة (رومة 7: 5)؛ ومن ثمة فإن تلبية نداء الله سيتطلب منا، بادئ ذي بدء، اهتداء على امتداد الحياة، استعدادا للتوبة. فمن أجل ذلك يحتل الاهتداء والتوبة مكاناً بارزاً في وحي الكتاب. الأب لويس حزبون - فلسطين |
|