رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صباح المحبة على منتدانا الغالى منتدى الفرح المسيحى صباحكم فرح ...وتفاؤل ابدا فقراتى معكم اليوم بحديث الاحباء ... حديثنا مع الله وفقرة الصلاة .... رجع مصر غالية عليك يارب، و ارفع شأنها في العالم كله... احميها يارب .. ابطل يارب الإرهاب من العالم كله ... ابطل يارب مشورة الأشرار و قيام الاعداء الخفيين و الظاهرين .. اسمع يارب لصراخ شعبك فى مصر وسوريا و ليبيا و العراق و السودان و كل المتالمين في كل مكان... لا ترفضنا يا الهنا رغم سوء أفعالنا لان مافيش اطيب منك ... كلنا أخطأنا يارب و راجعين طالبين عفوك و رضاك ... طالبين جسدك و دمك و لا تخرجنا خارجا ابدا... تغاضى عن أزمنة الجهل يارب ... اسمح لنا بعمر جديد نجتهد فيه ونقدم توبة ... نترجاك يارب، اشفي يارب كل المرضى بكل النوع.. سد احتياج المحتاجين، ارفع الظلم عن المظلومين ... احكم يارب لأولادك المتضايقين، فك الكآبه عن المكتأبين... فك حبس المدمنين ... اشفى يارب المرتدين، و الملحدين، و المعاندين و غير المؤمنين .... والان مع سيرة عطرة لقديس عظيم .... القديس الانبا شنودة رئيس المتوحدين الأرشمنتدريت | زعيم الأدب القبطي ♣♥♣♥♣♥♣♥ يُعتبر أهم شخصية تمثل رهبنة الشركة في مصر بعد القديس باخوميوس. دُعي "أرشمندريت" أي رئيس المتوحدين، لأنه كان يمارس حياة الوحدة من حين إلي آخر. لقد شجع بعض رهبانه علي الانسحاب إلي البرية بعد سنوات قليلة من ممارستهم حياة الشركة، دون قطع علاقتهم بالدير تمامًا. بينما رأي القديس باخوميوس في "الشركة" ذُروة السموّ الرهباني، أما القديس شنودة فيراها مرحلة انتقالية تُعد النفوس الناضجة لحياة المتوحدين الأكثر نسكًا. كان رئيسًا للدير الأبيض في إتريب في صحراء طيبة، لأكثر من 56 عامًا (القرن الرابع/الخامس). قاد حوالي 2200 راهبًا و1800 راهبة، كما أخبرنا تلميذه وخلفه القديس ويصا abba Bica pefmaqhthc. في سنة 431 م. رافق القديس الأنبا شنودة القديس كيرلس الكبير في مجمع أفسس المسكوني. لم يقبل في ديره أجنبيًا ليلتحق بجماعاته الرهبانية، بل كان جميع رهبانه من الأقباط الأصليين. لهذا عزف كثير من الأوربيين ذكر اسمه في الفترة الخاصة بآباء البرية، كما لم يترجموا شيئًا من أعماله علي مدي قرون طويلة. صبوَّته: "شنودة" هو الشكل الصعيدي لاسم رئيس المتوحدين الذي عاش في الصعيد. لم يستعمل غير اللهجة الصعيدية في كتاباته وخطبه وحديثه اليومي، أما الشكل البحيري لاسمه فهو شنوتي ومعناها خادم الله أو المكرّس للّه. وُلد شنودة من أبوين مسيحيين تقيين، ربّيا ابنهما على المبادئ المسيحية المُثلى، وكان لوالده حقل يشتغل فيه مع فلاحيه، كذلك كان يملك قطعانًا من الغنم، فرأى أن يدرّب ابنه على العمل منذ حداثته، فأرسل شنودة ليرعى الغنم وهو لم يتجاوز العاشرة من عمره. وكان الصبي يُلازم الرعاة طيلة النهار ويعطيهم طعامه الخاص بدلًا من أن يأكله، وعند غروب الشمس بدلًا من أن يعود لأبويه مباشرة، كان يقف إلى جانب بئر ويصلي حتى ساعة متأخرة من الليل. مع خاله بيجول: إذ علم والده بمسلكه هذا استصحبه إلى خاله الراهب المعروف الأنبا بيجول، ولما وصل الاثنان إلى الدير قال له والد شنودة: "بارك يا أبي هذا الصبي"، ولكن الأنبا بيجول أخذ يد شنودة ووضعها على رأسه قائلًا: "أنا الذي يجب أن ينال البركة من هذا الصبي لأنه إناء مختار للسيد المسيح، الذي سيخدمه بأمانة كل أيام حياته". فلما سمع أبو شنودة هذه الكلمات تطاير قلبه فرحًا واستودع الولد خاله، فنشأ شنودة منذ صباه في دير خاله، ومنه اقتبس كل الفضائل المسيحية. ظلّ شنودة يجاهد في سبيل الكمال الروحي بالصوم والصلاة والصبر والتواضع، وكان نشيطًا يؤدي جميع الواجبات الرهبانية المفروضة عليه بهمة نادرة، وكان خاله يرقبه باهتمام زائد ويفرح لنموه السريع في العلم والفضيلة. وازداد فرحه بسبب ما رآه في رؤى الليل، فقد سمع ملاك الرب يقول له: "البس الراهب الشاب شنودة الإسكيم المقدس `cxhma"، فقام في الصبح باكرًا جدًا وصلى صلاة الإسكيم المقدس ومنطقه به. وخلال هذه السنوات عاش شنودة في الدير الأحمر حيث كان خاله أبًا للرهبان، ولما رأى شنودة أنه نال كرامة الإسكيم ضاعف جهوده وأمعن في دراسة الأسفار الإلهية، ولم يقتصر على دراستها لنفسه بل أخذ يُعلّمها للرهبان والمدنيين الذين كانوا يفدون على الدير لوفاء ما عليهم من نذور، فكان يجمعهم حوله ويُعلّمهم مثبّتًا إياهم على الإيمان الأرثوذكسي. الأرشمندريت: في أحد الأيام سمع الرهبان الشيوخ صوتًا يقول: "لقد أصبح شنودة أرشيمندريت" (أي رئيسًا للمتوحدين)، وكانت غيرة شنودة المتقدة وقداسته الفائقة والاستعلانات الإلهية العديدة التي منحها له الآب السماوي سببًا في اجتذاب عدد وفير من الناس إليه، جاءوا ليعيشوا معه تحت رعايته وليتعلموا منه الفضائل المسيحية. فلما انتقل الأنبا بيجول إلى بيعة الأبكار انتخبوا شنودة خلفًا له. نظامه الرهباني: مع أن الأنبا شنودة اتبع نظام الرهبنة السائد في مصر إلا أنه وضع خطة يسير عليها رهبانه، بها بعض الاختلافات تتعلق بنظام طالبي الرهبنة، ونظام الإدارة، وقانون العبادة، والاهتمام بالتعليم والعمل اليدوي، ونظام العزلة جامعًا بذلك بين الرهبنة الأنطونية والرهبنة الباخومية. (ستجد المزيد عن هؤلاء القديسين هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام السير والسنكسار والتاريخ). يختلف نظام الشركة الذي أقامه القديس شنودة عن النظام الباخومي، فقد اتسم بحزم أشد، وتتلخص خطوطه الرئيسية في النقاط التالية: 1. يقضي طالب الرهبنة فترة اختبار في بيوت خارج أسوار الدير وليس داخلها كما في النظام الباخومي. ويكتب طالب الرهبنة تعهدًا يوقع عليه قبل رهبنته، ويتلوه أمام الإخوة داخل الكنيسة، ويحفظ هذا التعهد في أرشيف الدير. 2. كان كل دير يديره أب، هذا بدوره يخضع للأرشمندريت كأب لكل الأديرة. وتقام أربعة اجتماعات عامة لكل الرهبان سنويًا، يحضرها أيضًا المتوحدون، وذلك لمناقشة أوضاع هذه الأديرة. 3. من جهة العبادة، تتلو كل جماعة من الرهبان صلوات قصيرة قبل البدء في أعمالهم. وتتكون الصلوات الخاصة من المزامير والتسابيح الكنسية، تُتلي في القلالي بإرشاد الأب الروحي, أما الصلوات الجماعية فيجتمع الرهبان أربع مرات لهذا الغرض: في الصباح وعند الظهر وعند الغروب وبالليل. يجتمعون وينصرفون في هدوء كامل، لا يفكرون إلا في الصلوات التي يتلونها. بجانب هذه الصلوات تقام ليتورجيا الافخارستيا أسبوعيًا. كان يُسمح للعائلات وكل الشعب المحيط بالأديرة أن يزوروا الأديرة في السبوت للتمتع بخدمة "العشية" وسماع العظة، كما يشتركون في القداس الإلهي مع الرهبان في أيام الآحاد. وكان الرهبان يقدمون الطعام للجماهير، وكان القديس أنبا شنودة يعظهم بنفسه. أنشأ مدرستين في الدير الأبيض، وشجع الرهبان علي التعلم، إذ آمن أن التعليم هو السلاح الفعال ضد العادات الوثنية، كما شعر بالمسئولية نحو تأسيس مدارس في القرى المجاورة. عاش الأنبا شنودة في عصر يتأجج بنيران الأحداث: ففيه انعقدت ثلاثة مجامع هي مجمع أفسس المسكوني الثالث، الذي حضره مصاحبًا للبابا كيرلس عمود الدين، ومجمع أفسس الثاني ومجمع خلقيدونية الذي شق الكنيسة المقدسة، وفيه أيضًا زالت الوثنية نهائيًا، بعد أن حاول الإمبراطور يوليانوس الجاحد عبثًا أن يعيدها إلى الوجود، وفيه أيضًا تحققت القومية المصرية، إذ وقف المصريون جميعًا كتلة واحدة ضد الملكية الدخيلة ولم يرضوا بها حتى عندما اصطبغت بالصبغة الدينية. والان مع الاية.... لاَ تَخَفْ لأَنِّي مَعَكَ .. والان مع فقرة بعنوان .... قصة رهبانية .... كان أحد الرهبان يعمل في حديقة الخضروات واسمه " بسوتي " ، وكان خيرا جدا ، فقد كان يعطي خضروات لكل من يأتي إليه ولا سيما الأخوة الساكنين في الجبل. وقد أتهمه الإخوة أمام أبينا أنبا شنوده بكرمه الزائد عن الحد ، قائلين : إن " بسوتي " لا يترك شيئا في حديقة خضروات الإخوة ، فلا نجد نحن ولا الآتون إلينا ما نحتاجة . فقال لهم ابونا : " إن كانت الخضروات لم تفرغ من عندكم يكون هو غير مذنب ، ومع ذلك ، فسنذهب إليه عند الفجر ونؤنبه ، فإن وجدنا أنه تنقصنا الخضروات ننقله من العمل في الحديقة ، ومع ذلك ، فإنه ما أعظم عمل المحبة " ! ذلك لأن أبانا كان يعلم أن " بسوتي " مباركا في كل ما كان يعمله . وفي تلك الليلة ، عندما أنتهى أبونا من الصلاة واضطجع قليلا ظهرت له امرأة جميلة جدا تشع كلها بنور مثل الشمس ، واخذت يد بسوتي وقالت له : " أحذر من أن تكف عن عمل المحبة في حديقة الخضروات ، هل أنت تملك الأرض التي تعطي ثمرها ؟ هل أنت تمتلك ماء الينبوع ؟ هل أنت تمتلك قدرة الدواب التي تتعب ؟ ها أنا أقول لك إن قلب ربي وابني راض عنك لأنك تعطي القليل من الخضروات للإخوة ولكل من يحتاج إليها " ! فلما سمع أبونا ذلك علم أنها والدة الإله. ثم إتجهت نحو الشيخ وقالت : يا شنوده المحبوب عند ابني ، ها أنا آتي إليك بهذا الذي اتهموه أمامك ، فإن وجدت فيه أيه خطيه فأنا أعاقبة ... ولما أفاق الشيخ من الرؤية دهش مما حدث ، ولما دعي الجميع إلى الكنيسة دخل هو الكنيسة قبل الإخوة ورأى بسوتي البستاني واقفا في الصلاة وكانت أصابع يديه العشرة مضيئة ، فقال له : " من أنت يا من أراه هكذا " ؟ فقال له : " أنا بسوتي ابنك " . فقال له الشيخ : " من الذي جاء بك إلى هنا يا بني " ؟ فأجابه : " إن الذي جاء إليك في قلايتك وتحدث معك قبل استدعاء الإخوة إلى الكنيسة هو الذي جاء بي إلى هنا " . فقال له الشيخ : إنه مكتوب يا بني أن إلهك هو الله ، وملكك هو رب الأرباب . إنني أعلم أن الله معك في كل ما تعمل . وسآتي إليك اليوم في البستان لكي أفتقدك ، أما أنت يا بني ، فأعط الصدقات كما كنت تفعل حتى الآن . وفي الساعة الثالثة من النهار ذهب إليه الشيخ سرا في البستان ورأى بسوتي يجمع خضروات للإخوة . فأخذ بسوتي بركة أبي قائلا : لقد حلت على اليوم بركة عظيمة يا ابي القديس لأنك جئت إلى ، فسنكون مباركين في كل ما نعمل . وحينئذ رأى الشيخ العذراء القديسة مريم وأمامها سلطانية ماء ، ووجهت يدي الأب بسوتي إلى السلطانية لكي يرش الماء على الخضروات ، وقالت للزرع : " انم ولا تتوقف " ! ثم أعطته السلام وأنصرفت بمجد عظيم . وحينئذ علم أنبا شنوده أن الأب بسوتي كان بارا فوق العادة ، وأن الرب يسوع معه في كل ما يعمله . والان مع قول من اقوال الانبا شنودة رئيس المتوحدين " كن طويل النفس بسيط القلب ؛ متواضعا فى كل حين ؛ وعاشر الأبرار ؛ وكل مايحل عليك من خير أو شر أقبله بالشكر ؛ وأعلم أنه لن ينالك شىء إلا بسماح من اللـــــــه " *الأنبا شنودة رئيس المتوحدين* والان مع موضوع بعنوان ... اجتهد في صلاتك! "صالحة الصلاة مع الصوم والصدقة خير من ادخار كنوز الذهب" (طو 12: 8). أعطني يا عزيزي الآن قلبك وفهمك واسمع عن قوَّة الصلاة النقيَّة، وكيف أن آباءنا القدِّيسين اجتهدوا في صلاتهم أمام الله، وكيف قدَّموها كتقدمة طاهرة (مل 1: 11). فبالصلاة قُبلت التقدمات. الصلاة هي التي نجَّت نوح من الطوفان... الصلاة تهزم الجيوش. الصلاة تعلن الأسرار. الصلاة تشقَّ البحر. الصلاة شقَّت طريقًا عبر الأردن. الصلاة أوقفت الشمس، فلم تغرب. الصلاة جعلت القمر يقف. الصلاة حطمت الخطيَّة. الصلاة أطفأت النار. الصلاة أغلقت السماء. الصلاة رفعت من الجب وأنقذت من النار والبحر. قوَّة الصلاة عظيمة جدًا مثل قوَّة الصوم النقي. وكما شرحت وقلت لكم في المقال السابق عن الصوم لا أمل عن أن أتكلَّم معكم هنا عن الصلاة. V V V عندما تبدأ الغيوم تحيط بك لا تخف. آمن، فأنا إله المستحيلات. بالإيمان تجدني حاضرًا. أجد مسرتي في تقديم النصرة حين تبدو مستحيلة. حين يصير الظلام دامسًا، أحل بنوري، فتتبدد الظلمة. وتتحول الأحزان إلى أفراح. أُغنيك بفقري، فتفيض بالخيرات. سعدت جدا بلقائكم اتمنى ان اكون اسعدتكم الى اللقاء السبت القادم ........... |
14 - 07 - 2017, 05:15 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 15-7-2017
رووووووووووعة حببتي ربنا يفرح قلبك |
||||
14 - 07 - 2017, 08:09 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 15-7-2017
ميرسى على مرورك الغالى مرمر |
||||
15 - 07 - 2017, 05:46 AM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 15-7-2017
كن طويل النفس بسيط القلب ؛
متواضعا فى كل حين ؛ وعاشر الأبرار ؛ وكل مايحل عليك من خير أو شر أقبله بالشكر ؛ وأعلم أنه لن ينالك شىء إلا بسماح من اللـــــــه " *الأنبا شنودة رئيس المتوحدين* صباح الحب والجمال ربنا يبارك خدمتك الجميله |
||||
15 - 07 - 2017, 05:46 AM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 15-7-2017
كن طويل النفس بسيط القلب ؛
متواضعا فى كل حين ؛ وعاشر الأبرار ؛ وكل مايحل عليك من خير أو شر أقبله بالشكر ؛ وأعلم أنه لن ينالك شىء إلا بسماح من اللـــــــه " *الأنبا شنودة رئيس المتوحدين* صباح الحب والجمال ربنا يبارك خدمتك الجميله |
||||
15 - 07 - 2017, 05:52 AM | رقم المشاركة : ( 6 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 15-7-2017
عندما تبدأ الغيوم تحيط بك لا تخف. آمن، فأنا إله المستحيلات. بالإيمان تجدني حاضرًا. أجد مسرتي في تقديم النصرة حين تبدو مستحيلة. حين يصير الظلام دامسًا، أحل بنوري، فتتبدد الظلمة. وتتحول الأحزان إلى أفراح. أُغنيك بفقري، فتفيض بالخيرات. |
|||
15 - 07 - 2017, 06:31 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 15-7-2017
لاَ تَخَفْ لأَنِّي مَعَكَ ..
( تكوين 26: 24 ) رووووووووووعة ربنا يفرح قلبك و يبارك في حياتك |
||||
15 - 07 - 2017, 10:17 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 15-7-2017
ميرسى كتيييير على مروركم الغالى |
||||
|