|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
استمعوا لي استماعًا وكُلوا الطيب، ولتتلذذ بالدسم أنفسكم. أميلوا آذانكم وهلموا إليَّ ( إش 55: 2 ، 3) إن ذاك المجيد الذي قال عن نفسه في رؤيا1: 18 إنه «الحي. وكنت ميتًا، وها أنا حيُّ إلى أبد الآبدين» واقف الآن على باب قلبك وحياتك يقرع وهو يقول: «هنَذا واقفٌ على الباب وأقرَعُ. إن سمع أحد صوتي وفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي» ( رؤ 3: 20 ). ألا تفتح له باب قلبك الآن وتقبله بالتوبة والإيمان، قبل ضياع الفرصة وفوات الأوان؟ |
|