رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
لا يكف لسانى عن حمدك وتسبيحك أيها المسيح ملكى،
ولا تهدأ قيثاراتى عن تمجيدك وشكرك لأن رأفاتك جزيله علىَّ (مار افرام السريانى) الاسم/ سحر ناشد عطا الله ... النجمة/ أبوتشت، تقول: نسكن فى عزبة ولا يوجد بها كنيسة وكنا فى أوقات القداسات والاجتماعات نُحضر سيارة لمن يريد الذهاب إلى الكنيسة .. وفى تلك الأيام كانت منتشرة المشاكل الإرهابية فى القرى المجاورة لنا وعندما علم والدى رفض بشدة أن اذهب إلى الكنيسة.. فطلبت من القديس أن يحل هذا الموضوع ووالدى يوافق على ذهابى للكنيسة .. وبعدها حاولت مع والدى ولكنه أصر على الرفض .. فكنت أطلب من القديس بعتاب مرة أخرى .. وبالليل حلمت بالقديس واقفاً على مبنى عالى ومعه أحد الآباء الكهنة وكنت أقف على مبنى أقل منه فى الارتفاع ثم شعرت بشىء يرفعنى إلى أعلى فناولنى القديس الجسد المقدس، والكاهن ناولنى الدم المقدس .. وعندما قمت من نومى أحسست كأننى تناولت فعلاً فاحترست كمن تناول .. وأنا فى الحقيقة لم أذهب فى حياتى إلى مدينة قنا .. وعند ذهابى لها أول مرة بعد الحلم فوجئت بأن المبنى العالى الذى كان يقف عليه القديس هو الكنيسة المرقسية والمبنى الأقل منه فى الارتفاع والذى كنت أقف أنا عليه هو مبنى سكن البنات. بركة وصلوات القديس الأنبا مكاريوس تكون معنا دائماً. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيها الكلمة ملكي |
أيها الأزلي العارف بذاته وحده، كيف لا يخدمك لساني بالترنم بخيراتك |
خليك سند ليها عشان متنطش من البلكونة |
خليك راجل ليها مش عليها |
خليك دايما سند ليها فـ الحياه |