رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَاذَا يَصْنَعُ بِي الإِنْسَانُ؟ [6] لا يخاف خائف الرب إنسانًا ما، حتى إن اجتمعت كل البشرية كجيشٍ ضده، فإن حضرة الله في أعماقه تملأ حياته بتعزيات الروح وفرح السماء. نعمة الله تهبه منظورًا مستقبليًا مفرحًا. |
|