رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقول العابد بلوسيوس لا يوجد في العالم خاطٍ بهذا المقدار هالكٌ في حماة المآثم، ويرذل من مريم مطروداً، بل اذا أقبل نحوها طالباً منها المعونة، فهي كأمٍ حنونةٍ تقدر جيداً وتعرف حسناً، وتريد حقاً، أن تصالحه مع أبنها وتكتسب له المغفرة.* |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مرّ يومي كأمس |
ترى ذاتها مكرمةً منك كأمٍ |
أن نبدأ حسناً ونكمل حسناً |
من يعرفنا جيداً يفهمنا جيداً |
لأنك كنت حصناً للمسكين حصناً للبائس في ضيقه |