سلسلة سماع الرب يسوع

[شيرى2]

سلسلة سماع الرب يسوع


يريد الله أن يكلّمنا فعلينا أن نسمع ونطيع:
يجب أن نعرف حقيقتَين:
يتكلم الله إلينا ويجب علينا أن نسمع ه مز 81: 8 – 14: "اسمع يا شعبي فأحذّرك. يا إسرائيل إن سمعتَ لي 9 لا يكن فيك إله غريب ولا تسجد لإله أجنبيّ. 10 أنا الرب إلهك الذي أصعدك من أرض مصر. أفغِر فاك فأملأه. 11 فلم يسمع شعبي لي وإسرائيل لم يرضَ بي. 12 فسلّمتهم إلى قساوة قلوبهم. ليسلكوا في مؤامرات أنفسهم. 13 لو سمع لي شعبي وسلك إسرائيل في طرقي 14 سريعاً كنتُ أخضِع أعداءهم وعلى مضايقيهم كنتُ أردّ يدي".
كيف تكلّم الله قديماً؟
عب 1 : 1 – 3: "الله بعد ما كلّم الآباء بالأنبياء قديماً بأنواع وطرق كثيرة 2 كلّمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه الذي جعله وارثاً لكل شيء الذي به أيضاً عمل العالمين 3 الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا جلس في يمين العظمة في الأعالي".
لماذا يجب أن نسمع من المسيح؟ لأنّ المسيح هو إعلان الله الكامل.

لأنه أفضل من الأنبياء
لأنه هو الوارث لكل شيء
لأنه صاحب المجد
لأنه صورة الله (رسم جوهره)
لأنه هو القادر "حامل الأشياء بكلمة قدرته" إش 9: 6: "لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ". والنصرة باسمه على الأعداء مز 124: 8: "عَوْنُنَا بِاسْمِ الرَّبِّ، الصَّانِعِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ". مز 118: 10 – 11: "كُلُّ الأُمَمِ أَحَاطُوا بِي. بِاسْمِ الرَّبِّ أُبِيدُهُمْ أَحَاطُوا بِي وَاكْتَنَفُونِي. بِاسْمِ الرَّبِّ أُبِيدُهُمْ ".
لأنه هو الفادي والمخلّص (صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا) متى 1: 21: "فَسَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ". أع 2: 21: "وَيَكُونُ كُلُّ مَنْ يَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ يَخْلُصُ". 1كو 6: 11: "وَهكَذَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْكُمْ. لكِنِ اغْتَسَلْتُمْ، بَلْ تَقَدَّسْتُمْ، بَلْ تَبَرَّرْتُمْ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ وَبِرُوحِ إِلهِنَا".
لأنه هو الشفيع (جلس في يمين العظمة في الأعالي) 1 يو 2: 1: "يَا أَوْلاَدِي، أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ هذَا لِكَيْ لاَ تُخْطِئُوا. وَإِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ فَلَنَا شَفِيعٌ عِنْدَ الآبِ، يَسُوعُ الْمَسِيحُ الْبَارّ"ُ.