لقد أدى التهجين الذي تم إجراؤه مع قط الماو المصري منذ الخمسينيات من القرن الماضي عملا رائعا في دفع أكثر أمراض القطط شيوعا إلى الخلف، وفي حين لا يزال القط عرضة لأشياء مثل خلع الرضفة أو أمراض اللثة مع تقدم العمر لا يمثل أي منها مخاوف بنسبة عالية لهذه السلالة، وتعتبر السلالة أيضا أكثر حساسية للتخدير من معظمها، لذا يجب توخي الحذر لتوعية الطبيب البيطري قبل أي إجراءات مثل الجراحة أو تنظيف الأسنان التي تتطلب التخدير.