لكن الإنسان لا يستطيع أن يحتمل ذلك الحكم الأدبي عليه،
والذي يجعله يتضع أمام الله كخاطئ هالك، إلا بالخضوع لعمل الروح القدس الذي يغرس الكلمة في القلب.
إن كل مَن يسمع كلمة الله ويؤمن بها، يجد فيها ما يُريح ضميره ويُشبِع قلبه.
ففيها يجد المُخلِّص الذي مات لأجله، ويتعلَّم الكثير عنه بإرشاد الروح القدس الساكن فيه.