تساعد مضادات الأكسدة مع الأليسين الموجودة في عصير الثوم على منع الإجهاد التأكسدي عن طريق تحييد ذرات الأكسجين الحرة، وهذا يمنع طفرة الخلايا وتطور السرطان، ووفقا لدراسة بعنوان التأثيرات المناعية والمضادة للإلتهابات للثوم المنشورة في العوامل المضادة للسرطان في الكيمياء الطبية عام 2014 يظهر الثوم نشاطا مضادا للورم.