«طوبي للرجل الذي .. في ناموس الرب مسرته، وفي ناموسه يلهج نهاراً وليلاً. فيكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياه تعطي ثمرها في أوانه وورقها لايذبل» (مزمور 1: 1-3).
ماأجمل منظر الشجرة عند مجاري المياه، هكذا يكون منظر الشاب القريب من كلمة الله «بم يزكي (ينظف) الشاب طريقه؟ بحفظه إياه حسب كلامك» (مزمور 119: 9).