تنخرط معظم الحيوانات في التكاثر الجنسي، فبعد تزاوج كل من الذكر والأنثى تتجمع معلوماتهما الوراثية، وينتجان ذرية تحمل الحمض النووي لكلا الوالدين، (تنبيه الاستثناء لبعض الحيوانات بما في ذلك أنواع معينة من أسماك القرش قادرة على التكاثر اللاجنسي)، مزايا التكاثر الجنسي هائلة من المشهد التطوري مثل القدرة على اختبار مجموعات الجينوم المختلفة تسمح للحيوانات بالتكيف بسرعة مع النظم الإيكولوجية الجديدة، وبالتالي خارج المنافسة الكائنات التي تتكاثر لا جنسيا، ومرة أخرى، لا يقتصر التكاثر الجنسي على الحيوانات، ويتم إستخدام هذا النظام أيضا من قبل العديد من النباتات والفطريات وحتى بعض أنواع البكتيريا المتقدمة.