رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حتى خطايا المؤمنين تنتج نوعاً من "الموت" الروحي. ورغم أننا نجونا من عقوبة الخطية الأبدية (الإنفصال الأبدي عن الله)، إلا أننا لا نعفى من العواقب الطبيعة لإنكسار العلاقة مع الآب. وعندما نخطيء، فإننا نختبر أعراض الموت الروحي. فقد نشعر بالذنب، والخواء، والتخبط، أو الإنفصال عن الله. ونتصرف مثل الأشرار وليس الأبرار. إن خطيتنا، حتى كمؤمنين، تؤلم قلب الله وتحزن روحه القدوس (أفسس 4: 30). ورغم أن خطيتنا لا تسبب إنقطاع علاقتنا معه، إلا أنها تضع حاجزاً بيننا وبينه. |
|