أيضاً ألإيمان بقيامة المسيح يؤكد لنا الاعتقاد بقيامة الذين يموتون فيه. لأنه إن كان المسيح لا يزال في القبر فلا حياة للذين فيه، ويكون جميع الذين رقدوا فيه قد هلكوا (1كو15: 18). ولكن ما دمنا نؤمن أن المسيح مات وقام، فكذلك الراقدون بيسوع سيقومون أيضاً في مجيئه الثاني. وسنتقابل مع أعزائنا وأحبائنا في ذلك اليوم السعيد، وهذا هو عامل قوي لتعزيتنا في هذه الحياة عن موت المؤمنين فلا نحزن كالباقين الذين لا رجاء لهم.