رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان له كلام الرب قائلاً: قُم اذهب إلى صرفة التي لصيدون وأَقِم هناك. هوذا قد أمرت هناك امرأة أرملة أن تعولك. فقام وذهب .. ( 1مل 17: 8 ، 9) كان بإمكان إيليا أن يعتذر بسبعة أعذار إن أراد أن يستعفي من المأمورية المُكلَّف بها من قِبَل الرب، ألا وهي الذهاب لصرفة التي لصيدون: كانت الحالة جوع عظيم ( لو 4: 25 ) حتى أن هذه الأرملة لم يكن لديها سوى ملء كف من الدقيق في الكوار، وقليل من الزيت في الكوز، ولكن على الرغم من علم إيليا بالجوع العظيم، لكن بنى إيمانه على كلام الرب له: «أمرت .. أرملة أن تعولك». |
|