لكي يكون الإنسان حكيمًا يجب أن يمتلئ قلبه بمخافة الله

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني



مزايا الحكمة كالتالي:

1- “رأس الحكمة مخافة الله ” (سي ١: ١٦)، ولكي يكون الإنسان حكيمًا يجب أن يمتلئ قلبه بمخافة الله، أن غابت المخافة عن قلبك أعرف أنك لست إنسانً حكيماً

٢- الحكمة تدخل في جميع الفضائل، فكرًا وقولًا وعملًا.

٣- هي ثمرة من ثمار حياة الشركة مع الله.

٤- هي علامة للنجاح الروحي، “طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الأشرار، وفي طريق الخطاة لم يقف، وفي مجلس المستهزئين لم يجلس. لكن في ناموس الرب مسرته، وفي ناموسه يلهج نهارا وليلا.لكن في ناموس الرب مسرته، وفي ناموسه يلهج نهارا وليلا” (مز ١: ١ – ٣)

٥- هي بركة لحياة الإنسان، لنفسيته وصحته وتفكيره.

فى العهد الجديد صارت الحكمة هى شخص ربنا يسوع المسيح.

عندما يقترب الإنسان من شخص السيد المسيح يصير حكيماً