ظهر من جديد المدعو رامي جان منسق ما يقول عنه فقط و ما يعرف ويزعم هو انه مسيحيين ضد الانقلاب بلحية رافعا علامة رابعة، علي موقع التنظيم المحظور وقال علي "الفيس بوك" حسبما نقلت عنه مواقع الإخوان. هناك حقائق مهما حاولوا لن تتغير مثل حقيقة قتل العسكر للشباب في محمد محمود و غيرها من الميادين تلك المجازر الني كانت تديرها المخابرات العسكرية بقياده عبد الفتاح السيسي قمة السخرية أن استمع للبعض يقول هناك تنسيق بين ألمؤسسه العسكرية و بعض الشباب لإحياء ذكري محمد محمود، الحكاية مش إخوان،الحكاية شعب أتهان. الجدير بالذكر أن رامي جان جنده رفيق حبيب نائب رئيس حزب الحرية والعدالة وهو قريبة مقابل مبالغ مالية خصصت له لادعاء وجود أقباط مؤيدين لتنظيم الإخوان المحظور الذي احرق 82 كنيسة ،ومبني تابع لها في اقل من 24 ساعة في اكبر محرقة للكنائس في التاريخ البشري.