|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقالَ أَيضاً لِلَّذي دَعاه: إِذا صَنَعتَ غَداءً أَو عَشاءً، فلا تَدْعُ أَصدِقاءَكَ ولا إِخوَتكَ ولا أَقرِباءَكَ ولا الجيرانَ الأَغنِياء، لِئَلاَّ يَدْعوكَ هُم أَيضاً فتَنالَ المُكافأَةَ على صنيعِكَ "لِئَلاَّ يَدْعوكَ هُم أَيضاً " فتشير أولا إلى يسوع الذي لا يمنع من دعوة الأصدقاء والأغنياء للوليمة بل المراد من كلامه عدم الاكتفاء بذلك بل انتهاز فرصة للدعوة إلى السخاء تجاه الفقراء، والنزاهة في عمل الخير فننال الجزاء من الله، وإلاَّ ننال الجزاء من الإنسان "الوَيلُ لَكُم أَيُّها الأَغنِياء فقَد نِلتُم عَزاءَكُم "(لوقا 6: 24). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تلتصق بالعظماء والأغنياء الأشرار |
ربي يسوع، أنت لي أقرب الأصدقاء |
أكثر المَدعوِّين حينئٍذ من الأعيان والأغنياء |
دعوة الملك وهامان للوليمة |
الأدب والأغنياء والفقراء |