يعتبر هذا المزمور موجزًا لممارسة العبادة.
وهو مزمور ليتورجي، كان يُسبَّح به في عيد الفصح
مع المزمور 114 قبل تناول الفصح، ويُسبَّح بالمزامير 115-118 بعد تناول الفصح.
كما كان يُسبَّح به في عيد الخمسين وعيد المظال وتدشين الهيكل
ورأس الشهر. لا يزال اليهود الأرثوذكس يُسبِّحون به في الفصح.
قيل إن ربنا يسوع قبيْل ذهابه مع تلاميذه إلى بستان جثسيماني (مت 26: 30) سبَّح معهم المزامير 113-118.