|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لم يوجد بار غيره بين البشر الموجودين حينئذٍ (٢بطرس٢: ٥) لا ريب أن جميع الذين كانوا داخل الفُلك قد أصبحوا في دائرة الأمان والاطمئنان الكامل لأن الرب أغلق الباب، فلا يقدر أحد على الدخول أو الخروج بدونه. على أن الفُلك كان له كَوًّا (طاقة) أيضًا. أما الباب فإن الرب كان قد ختمه بيده القوية، ولكن“الكَوّا” تُرك أمرها مع نوح، حتى يستطيع أن يرفع بصره نحوها فيرى دينونة الله واقعة، ويتأكد مِن أنه لم تبقَ دينونة عليه. |
|