|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تظهر حكمة الله في الخليقة، التي عندما نتأملها نهتف مع المرنم: «مَا أَعْظَمَ أَعْمَالَكَ يَا رَبُّ! كُلَّهَا بِحِكْمَةٍ صَنَعْتَ» (مز104: 24). وتظهر كذلك في خلق الإنسان بصفة خاصة، فيهتف كل منا: «أَحْمَدُكَ مِنْ أَجْلِ أَنِّي قَدِ امْتَزْتُ عَجَبًا. عَجِيبَةٌ هِيَ أَعْمَالُكَ، وَنَفْسِي تَعْرِفُ ذَلِكَ يَقِينًا» (مز139: 14). وظهرت حكمة الله في الصليب لخلاص البشرية ونجاتها وحياتها. ومع أن الإنسان لم يقنع بهذه الطريقة، فصارت الكرازة بالصليب «لِلْيَهُودِ عَثْرَةً، وَلِلْيُونَانِيِّينَ (الأمم) جَهَالَةً!» (1كو1: 23)، ولكن لا يوجد خلاص بدون الصليب! (اقرأ أيضًا 1كو2: 6-9). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خلاص الله عظيم، ولكن إله خلاصي أعظم |
خلاص بدون دم |
بين الرجل والمرأة محال ان يوجد صداقة, يوجد شغف وتقدير وحب ولكن ليس صداقة |
لا يوجد رجل فاشل ولكن يوجد رجل بدأ من القاع وبقى فيه |
ولكن بدون إيمان |