25 - 09 - 2021, 10:11 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
«إنما للهِ انتظري يا نفسي، لأن من قِبَلهِ رجائي؟»
( مز 62: 5 )
إن ذاك الذي بكى عند قبر لعازر، وتأثر لرؤية ابن أرملة نايين،
هو نفسه الذي يشترك في فرح الفَرِحين في عرس قانا الجليل.
إن كل ما كان يفعله الرب يسوع كان يفعله من القلب،
ولا شك هنا أن أحاديثه في العُرس كانت مملوءة بالبركة.
|