رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صار كل هذا عليَّ ( تك 42: 36 ) أن الصعاب لا وجود لها أمام الإيمان وإنما قد تعرض لهم مجرد تغذية إيمانهم وتقويته. حقًا إن الأزمنة صعبة، وبذلك يعطينا الرب فرصة ربما تكون الأخيرة لنُظهر أنه يمكننا أن نلقي بأنفسنا بين يديه وأننا لسنا مثل الآخرين الذين ليس لهم هذا الإيمان، ولذلك يستسلمون لليأس. من ثم يجب علينا أن لا نخاف خوف غير المؤمنين ولا نرتاع من شَبَح الحوادث التي تهددنا، بل لنقدس الرب في قلوبنا وليكن هو خوفنا. |
|