رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"أُذكر كلامك لعبدك الذي عليه اتكلتني. هذا الذي عزاني في مذلتي، لأن قولك هو أحياني" [49،50]. يجد المرتل شبعًا لكل احتياجاته في محبة الله ووعده الصادق، الذي يقيم من الموت، واهبًا الحياة. خارج الوعد الإلهي يشعر المرتل بالمذلة، إذ يقول: "هذا الذي عزاني في مذلتي"... ليس ما يرفع عني المذلة إلا وعدك الإلهي! ولعله يشير هنا إلي المذلة، لأن الله ينظر إلي المتواضعين ويرفع النفوس المتذللة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | يستدر المرتل مراحم الله |
مزمور 119 | تهب الوصية الغريب شبعًا داخليًا |
مزمور 115| يقارن المرتل بين شعب الله |
مزمور 63 | عطش نفس المرتل إلى الله |
مزمور 59 - ثقة المرتل في الله المخلص |