رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حزقيال عَرَّفه الرب أن طابع خدمته هي كعمل “الرقيب” (٣: ١٧–٢١؛ ٣٣)، وهو الشخص الذي كان يقف على سور المدينة قديمًا لينبِّه أهلها لأي شرٍّ قادم. وقد كانت مسؤولية عظيمة لأنه سيكون مسؤولاً أمام الله عن كل نفس لم يحذرها. وهو في ذلك صورة لنا كمؤمنين مُرسَلين من الرب لهذا العالم لنحذِّره من القضاء ودينونة الله على الخطية (رومية٢: ١–٥). |
|